المعنى:
أي: خُذْ منه الدواء بالقبول الحسن متوكلًا على الله، فلعل فيه الشفاء. يُضرَب في أن تلقي العلاج بالقبول والاعتقاد يُقَوِّي نفس المريض، ويعين المداوي على الدواء.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: خُذْ منه الدواء بالقبول الحسن متوكلًا على الله، فلعل فيه الشفاء. يُضرَب في أن تلقي العلاج بالقبول والاعتقاد يُقَوِّي نفس المريض، ويعين المداوي على الدواء.