المعنى:
أي: دع العسل في جِرَاره ولا تعرضه للبيع حتى يرتفع سعره وتُدْفَع فيه قيمته، ويُروَى: «خلي العسل في أمتاره لمَّا تجي له أسعاره، ويتمنه القباني، ويعرف مقداره.» ويُروَى: «لما يجي سَعَّاره»؛ أي: من يسعره. ومرادهم بالأمتار: الجِرَار. يُضرَب غالبًا عند الخطبة والامتناع من التزويج لعدم كفاءة الطالب أو تقصيره في قيمة المهر، وقد يُرَاد به كساد السلعة عند التاجر.
المعجم:
الأمثال العامية