المعنى:
أي: اتخذتك عونًا على الأعداء أعوذ به وألوذ فكنت عونًا لهم عليَّ، وأردت أن أكيد بك العُذَّال فكدت بك نفسي، وفي معناه قول ابن الرومي تَخِذْتُكُم دِرْعًا وَتُرْسًا لِتَدْفَعُوا نبالَ الْعِدَا عَنِّي فَكُنْتُم نِصَالَهَا١ وقول الآخر وإخوانٌ تَخِذْتُهُمُ دُرُوعًا فَكَانُوهَا ولكن للأعادي وخلتُهمُ سِهَامًا صائباتٍ فكانوها ولكن في فؤادي٢
المعجم:
الأمثال العامية