المعنى:
إن ريحه تسور في الخياشيم. ورجل أخشم، وبه خشم وهو الذي لا يجد الروائح لسدة في خياشيمه.
ومن المجاز: أشرفت خياشيم الجبال وهي أنوفها.
المعجم:
أساس البلاغة
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
إن ريحه تسور في الخياشيم. ورجل أخشم، وبه خشم وهو الذي لا يجد الروائح لسدة في خياشيمه.
ومن المجاز: أشرفت خياشيم الجبال وهي أنوفها.