حَلِّفُوا الْقَاتِلْ، قَالْ جَالَكِ الْفَرَجْ يَا قَلِيطْ

المعنى: 

لأن من يجرؤ على القتل لا يتأخر عن الحلف كاذبًا، فتكليفه به لنجاته من التهمة أمر هين، ويريدون بالقليط الذي له قليطة، وهي الأُدْرَة، والمراد هنا: صاحب أي عاهة، كأنهم جعلوا الاتهام بالقتل من العاهات التي يُطْلَب التخلص منها. وفي معناه: «قالوا للحرامي: احلف. قال: جا الفرج.» وسيأتي في القاف.

المعجم: 

الأمثال العامية