المعنى:
أي: مَنْ رُزِقَ لسانًا عذبًا في مخاطبة الناس أحبوه وأعزُّوه، وقاموا له مقام العشيرة. وفي هذا المثل الجمع بين النون واللام في السجع، وهو عيب. وانظر في السين المهملة: «سلامة الإنسان في حلاوة اللسان.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: مَنْ رُزِقَ لسانًا عذبًا في مخاطبة الناس أحبوه وأعزُّوه، وقاموا له مقام العشيرة. وفي هذا المثل الجمع بين النون واللام في السجع، وهو عيب. وانظر في السين المهملة: «سلامة الإنسان في حلاوة اللسان.