المعنى:
أي: جئتُ دار أبي لأستريح فأغلقوا الباب في وجهي وأخفوا المِفتاح. يُضرَب لمن يُمْنَعُ عما هو له لسوء حظه. وانظر: «رحت بيت أبويا استريح …» إلخ. وهو في معنى آخر قريب منه.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: جئتُ دار أبي لأستريح فأغلقوا الباب في وجهي وأخفوا المِفتاح. يُضرَب لمن يُمْنَعُ عما هو له لسوء حظه. وانظر: «رحت بيت أبويا استريح …» إلخ. وهو في معنى آخر قريب منه.