المعنى:
مِين \(بكسر الأول\) يريدون بها مَنْ الاستفهامية، والمعنى مزاميرك على ما فيها من الحكمة لا يسمعها منك أحد، فعلى من تقرؤها يا نبي الله؟ أي: لا حياة لمن تنادي. ويُرْوَى «زبورك» بدل «مزاميرك.» ويرويه آخرون: «راح تقرا زبورك» بزيادة راح بأوله.
المعجم:
الأمثال العامية