المعنى:
ويُروَى: «تكون نار …» إلخ. يُضرَب في تهوين المصائب والتذكير بلطفه — تعالى — وعنايته بخلقه فيها، فكم من مصيبة عظمت واشتعلت اشتعال النار، فلم يأت عليها الصباح حتى خمدت وصارت رمادًا. وهو مثل قديم عند العامة أورده الأبشيهي في «المستطرف» بلفظه.١
المعجم:
الأمثال العامية