تَاكْلُهْ يِرُوحْ تِفَرَّقُهْ يِفُوحْ

المعنى: 

أي: ما طعمته يذهب من غير ذكر، وما تطعمه لغيرك يُذْكَر. والمراد: أن الإحسان كالشذا تفوح رائحته الطيِّبة.

المعجم: 

الأمثال العامية