المعنى:
أي: ما طعمته يذهب من غير ذكر، وما تطعمه لغيرك يُذْكَر. والمراد: أن الإحسان كالشذا تفوح رائحته الطيِّبة.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: ما طعمته يذهب من غير ذكر، وما تطعمه لغيرك يُذْكَر. والمراد: أن الإحسان كالشذا تفوح رائحته الطيِّبة.