المعنى:
أي الذي تريد رهنه على بعض قيمته الأَوْلَى بك بيعه والانتفاع بثمنه كاملًا، فقلما يوفق الراهن لفك ما رهن. وانظر في الألف: «اِللِّي بدك تقضيه امضيه، واللِّي بِدَّك تِرْهِنُه بيعه …» إلخ. وسيأتي في الميم: «مال تودعه بيعه.» وهو معنى آخر.
المعجم:
الأمثال العامية