المعنى:
أي: بئر تستقي منها لا تَرْمِ فيها حجرًا. والمراد: لا تُتْلِفْ ما فائدته عائدة إليك، ولا تُسِئْ لمن تحتاج لإحسانه. والعرب تقول في أمثالها: «لا تَبُلْ في قليب قد شربت منه.» والقليب: البئر.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: بئر تستقي منها لا تَرْمِ فيها حجرًا. والمراد: لا تُتْلِفْ ما فائدته عائدة إليك، ولا تُسِئْ لمن تحتاج لإحسانه. والعرب تقول في أمثالها: «لا تَبُلْ في قليب قد شربت منه.» والقليب: البئر.