المعنى:
حَجُّه ـِ بِرًّا: قُبِل. و ـ اليمينُ: صدقت. و ـ فيها: صدَقَ. و ـ بوعده: وَفَى به. و ـ السِّلعةُ: راجت. و ـ البيعُ: خلا من الشُّبهة والكذب والخيانة. و ـ اللهُ حجَّه: قَبله. و ـ الله قَسَمَهُ: أجابه إِلى ما أقسم عليه. و ـ فلان ربَّه: توسع في طاعته. و ـ والِدَيْهِ ـَ بِرًّا: توسَّع في الإِحسان إليهما ووصلهما. فهو بارٌّ. (ج) بَرَرَة. وهو بَرٌّ. (ج) أَبْرار. و ـ فلاناً ـُ بَرّاً: قهره بفعل أَو قول.؛(بَرَّ) ـَ (كَمَلَّ) بِرّاً: بَرّ يَبِرُّ. و ـ فلانٌ: صلح، ضدّ فَجَر. فهو بَرٌّ. (ج) أبرار. وهو بارٌّ. (ج) بَرَرَةٌ.؛أَبَرَّ: سافر في البَرِّ. ويقال: أَبَرَّ وأَبْحَرَ: كان كثير الأَسفار. و ـ الرجلُ: كثُر ولدُه. و ـ القومُ: كثُروا. و ـ على القوم: غلبهم. و ـ العملَ: طلب به البِرَّ والتقربَ إِلى الله. و ـ يمينَه: أمضاها على الصدق. و ـ اللهُ قَسَمه: أجابه إِلى ما أَقسم عليه. وفي الحديث: (رُبَّ أَشْعَثَ أَغبرَ ذي طِمْرَيْنِ لا يُؤْبَهُ له لو أقسمَ على الله لأَبَرَّه). و ـ اللهُ حَجَّهُ: قَبِله.؛بَرَّر عملَه: زكّاه، وذكر من الأَسباب ما يبيحه. (محدثة).؛ابْترَّ: انْفَرد عن أَصْحَابه.؛تَبارُّّوا: بَرَّ بعضُهم بعضاً.؛(الأَبّرُّ): اسم تفضيل. ويُقال: أَصلحُ العربِ أَبَرُّهم: أصلحُهم في الفَصَاحة أبعدُهم في البَرِّ.؛البَرُّ: ما انبسط من سطح الأَرض ولم يُغَطِّه الماء. (ج) بُرُورٌ. و ـ اسم من أَسماء الله الحُسْنَى.؛البِرُّ: الخير. و ـ الفؤاد. ويُقال: فلان لا يعرف هِرّاً من بِرٍّ: لا يميز من يكرهه ممن يحبه.؛البُرُّ: حَبُّ القمح. وابن بُرَّة: الخُبز.؛البَرَّانيُّ: الخارجيّ. (نسبة إِلى البَرّ على غير قياس)، وهو خلاف الجَوَّانيّ. وفي الحديث: (مَن أَصلح جَوَّانيّتَه أَصلح اللهُ بَرّانِيّتَه).؛بَرَّةُ: عَلَمٌ للبِّر (غير مَصْروف).؛البَرِّيّة: الصَّحراء. (ج) بَراريّ.؛البَرِير: ثَمرُ الأَراك.؛الْمَبَرَّةُ: مَصْدر ميميّ. و ـ موضع البِرّ، كبعض الملجلاجئ والمستشفيات. (محدثة).