المعنى:
مَدْيَق اللَّيَّه؛ أي: مضيق المنعطف، ويُرْوَى «في المعدية»، وهي المَعْبَر. والمراد: لاقاني على الموردة فكدر صفو مائها عليَّ. يُضرَب في أن الحظ السيئ يتبع صاحبه أينما ذهب. وانظر في معناه «البخت يتبع أصحابه.» وقولهم: «بختها معها معها …» إلخ. و«رحت بيت أبويا أستريح …» إلخ.
المعجم:
الأمثال العامية