المعنى:
أي: انصح صاحبك من الصباح إلى الظهر، فإن رأيته لا ينتصح بعدُ أضلله؛ لأنه غير جدير بالنصح بل حقيق بالإضلال. وقريب منه قول العرب: «أعط أخاك تمرة، فإن أبى فجمرة.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: انصح صاحبك من الصباح إلى الظهر، فإن رأيته لا ينتصح بعدُ أضلله؛ لأنه غير جدير بالنصح بل حقيق بالإضلال. وقريب منه قول العرب: «أعط أخاك تمرة، فإن أبى فجمرة.