المعنى:
أي: اصبر على الألم ساعة من الزمن، فإنه يزول ثم يكون البرء فيطول عجبك وتمتعك بصحتك. وانظر: «وجع ساعة ولا كل ساعة.» وبعضهم يروي فيه: «العِجْب» بكسر فسكون بدل «العَجَب» بفتحتين، ويريد به الإعجاب، ويُضرَب المثل بهذه الرواية للألم يسببه التزين ونحوه كثقب أذن المرأة لتعليق القرط؛ لأن التألم منه لا يدوم ولكن الإعجاب بالقرط دائم.
المعجم:
الأمثال العامية