المعنى:
أي: القلوب لا تُسَخَّر للبُغْضِ أو الحُبِّ، بل هما بحسب الميل. وفي معناه: «حبني وخد لك زعبوط.» وقد تقدم في الحاء المهملة. وانظر في الكاف: «كل شيء عند العطار …» إلخ.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: القلوب لا تُسَخَّر للبُغْضِ أو الحُبِّ، بل هما بحسب الميل. وفي معناه: «حبني وخد لك زعبوط.» وقد تقدم في الحاء المهملة. وانظر في الكاف: «كل شيء عند العطار …» إلخ.