المعنى:
أي: مصير كل شيء لما جُعِل له، فإن القمح إنما وُجِدَ ليُطْحَن ويُعْجَن فمهما يَدُرْ؛ أي: يذهبوا به إلى هنا وهناك، فمصيره إلى الطاحون. وقد يقصدون به أحيانًا التهديد؛ أي: أنت متباعد الآن عَنِّي ولا تصل يدي إليك ولكن مرجعك إليَّ آخر الأمر.
المعجم:
الأمثال العامية