المعنى:
أي: هو كالمرض في النفوس، فقد يأتي الشخص أمرًا غير مستحسن، أو يساعد غير مستحق لغرض في نفسه. والريفيون يزيدون عليه «حتى القراية ع الطرب» أي: حتى في القراءة على القبور التي لا يقصد منها إلا استنزال الرحمات.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: هو كالمرض في النفوس، فقد يأتي الشخص أمرًا غير مستحسن، أو يساعد غير مستحق لغرض في نفسه. والريفيون يزيدون عليه «حتى القراية ع الطرب» أي: حتى في القراءة على القبور التي لا يقصد منها إلا استنزال الرحمات.