المعنى:
أي: لا وجه للحكم عليه أو لومه حتى يحضر وتُسْمَعَ حُجَّتُه، وهو مَثَلٌ قديم أورده البهاء العاملي بلفظه في الكشكول في أمثال العامة والمولَّدين١ والأبشيهي في «المستطرف»٢ والميداني في أمثال المُوَلَّدين.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لا وجه للحكم عليه أو لومه حتى يحضر وتُسْمَعَ حُجَّتُه، وهو مَثَلٌ قديم أورده البهاء العاملي بلفظه في الكشكول في أمثال العامة والمولَّدين١ والأبشيهي في «المستطرف»٢ والميداني في أمثال المُوَلَّدين.