المعنى:
المراد بعد عصره، فإنه إن صح صار خمرًا ضررها أكثر من نفعها، وإن فسد صار خلًّا غير ضار. يُضرَب في الشيء الضَّار يحول فينقلب نافعًا، وقد يُراد به الشخص الصالح الشرير يُصاب بما يجعله صالحًا خَيِّرًا، كأن تعجزه العاهة عن ارتكاب الشر فيميل إلى الخير، أو يراها عقابًا له فيعتبر ويَنْزَجِر.
المعجم:
الأمثال العامية