المعنى:
لأنه لا أحمال له يتعب في تحميلها، ولا شيء معه يُخْشَى عليه من السرقة. والقفلة يريدون بها القافلة، فقصروا كعادتهم. وانظر: «مريح العرايا من غسيل الصابون.» وقولهم: «ربنا ريح العريان من غسيل الصابون.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
لأنه لا أحمال له يتعب في تحميلها، ولا شيء معه يُخْشَى عليه من السرقة. والقفلة يريدون بها القافلة، فقصروا كعادتهم. وانظر: «مريح العرايا من غسيل الصابون.» وقولهم: «ربنا ريح العريان من غسيل الصابون.