المعنى:
أي: هذا غير مهتم مشتغل بتفلية ريشه وهو مطمئن، وذاك كأنما يُقْلَى على الجمر لعدم تمكنه منه وانتظاره للفرصة فيه. يُضرَب للاثنين لا يعرف كلاهما ما في قلب الآخر.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: هذا غير مهتم مشتغل بتفلية ريشه وهو مطمئن، وذاك كأنما يُقْلَى على الجمر لعدم تمكنه منه وانتظاره للفرصة فيه. يُضرَب للاثنين لا يعرف كلاهما ما في قلب الآخر.