المعنى:
أي العارف بالمراد والقصد لا يُعَرَّفُ به، فعلمه بالحال يُغْنِي عن السؤال. ومثله قولهم: «الشكوى لأهل البصيرة عيب.» يُضرَب عند التلطُّف في السؤال، فهو كقول المتنبي وَفِي النَّفْسِ حَاجَاتٌ وَفِيكَ فَطَانَةٌ سُكُوتِي بَيَانٌ عِنْدَهَا وَخِطَابُ
المعجم:
الأمثال العامية