المعنى:
أي: الحماة كالحُمَّى في أذاها وعَكِّها، وأخت الزوج كالعقرب الصماء، ويريدون: الشديدة اللدغ، والعرب تقول: حية أصم وصماء للتي لا تقبل الرقي. ولا تجيب الرقي، والمراد: التي لا دواء لنهشتها.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: الحماة كالحُمَّى في أذاها وعَكِّها، وأخت الزوج كالعقرب الصماء، ويريدون: الشديدة اللدغ، والعرب تقول: حية أصم وصماء للتي لا تقبل الرقي. ولا تجيب الرقي، والمراد: التي لا دواء لنهشتها.