المعنى:
ويُروَى: «يغور الحبس ولو في بستان.» وذُكِر في المثناة التحتية. والمراد: أن السجن في بستان أو ما يشبهه لا يخرجه عن كونه سجنًا، فهيهات أن ترتاح له النفوس.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
ويُروَى: «يغور الحبس ولو في بستان.» وذُكِر في المثناة التحتية. والمراد: أن السجن في بستان أو ما يشبهه لا يخرجه عن كونه سجنًا، فهيهات أن ترتاح له النفوس.