المعنى:
أي: الدابة المطلقة المهمل أمرها تضيع، فكأن صاحبها استغنى عن ثمنها ولم يحفل بما يعوض عنها، وإلا لاحتاط واحترس بتقييدها وربطها. يُضرَب في التَّفْرِيط. وانظر: «اِللِّي ما يربط بهيمه ينسرق.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: الدابة المطلقة المهمل أمرها تضيع، فكأن صاحبها استغنى عن ثمنها ولم يحفل بما يعوض عنها، وإلا لاحتاط واحترس بتقييدها وربطها. يُضرَب في التَّفْرِيط. وانظر: «اِللِّي ما يربط بهيمه ينسرق.