المعنى:
أي: الدابة العشراء لا تتعرض للمناطحة، ولا ينبغي لها ذلك خوفًا على حملها، وفي معناه: «العُشْر تخاف م النطاح.» وسيأتي في العين المهملة. والمقصود: من خشي على نفسه من أمر فليكفَّ عن التعرض لما يسببه.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: الدابة العشراء لا تتعرض للمناطحة، ولا ينبغي لها ذلك خوفًا على حملها، وفي معناه: «العُشْر تخاف م النطاح.» وسيأتي في العين المهملة. والمقصود: من خشي على نفسه من أمر فليكفَّ عن التعرض لما يسببه.