المعنى:
أي: هما أقل إيذاءً للنفس من ملاقاتك في الطريق. يُضرَب للمبغَض الكثير الإساءة. ويُروَى: «والعدو في الطريق.» ويراد به تكاثر المصائب وإحاطتها بشخص؛ أي: إذا كانت النار في الدار والعدو في الطريق فأين المَفَرُّ والخلاص؟
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: هما أقل إيذاءً للنفس من ملاقاتك في الطريق. يُضرَب للمبغَض الكثير الإساءة. ويُروَى: «والعدو في الطريق.» ويراد به تكاثر المصائب وإحاطتها بشخص؛ أي: إذا كانت النار في الدار والعدو في الطريق فأين المَفَرُّ والخلاص؟