اِللِّي يْحَاسِبِ الطِّيرْ مَا يِقْنِيهْشْ

المعنى: 

المراد من يحسب نفقات مئونته؛ لأن الدواجن كالدجاج والإوز ونحوهما مما يُرَبَّى في الدور لا توازي قيمة ما تأكله، وإنما يهون أمرها في القُرى لأن أغلب قوتها من الكيمان والبيادر وبقايا ما انتثر من الحب في المزارع بعد الحصد. يُضرَب في أن بعض الأمور تستدعي التساهل وعدم التدقيق للحاجة إليها.

المعجم: 

الأمثال العامية