المعنى:
أي: من عَرَّض نفسه للإهانة أهانه حتى الصغار، فهو كمن جعل نفسه حائطًا يكون عرضة لبول الصبيان عليه، فهو في معنى: «وَمَنْ لَا يُكَرِمْ نَفْسَهُ لَا يُكَرَمِ.» وانظر: «اِللِّي يعمل نفسه نخالة تبعتره الفراخ.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: من عَرَّض نفسه للإهانة أهانه حتى الصغار، فهو كمن جعل نفسه حائطًا يكون عرضة لبول الصبيان عليه، فهو في معنى: «وَمَنْ لَا يُكَرِمْ نَفْسَهُ لَا يُكَرَمِ.» وانظر: «اِللِّي يعمل نفسه نخالة تبعتره الفراخ.