المعنى:
أي: من كان في مقدوره ملاقاة الرجال ومقاتلتهم، لا يبالي بعددهم ولا تُفْزِعه كثرتهم، فما بال هذا المدَّعي الشجاعة أخذ يسأل عن عدد من سيلاقيهم حين اضطر إلى الملاقاة. يُضرَب للمدعي يَظْهَر كذبُه وقتَ العمل.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: من كان في مقدوره ملاقاة الرجال ومقاتلتهم، لا يبالي بعددهم ولا تُفْزِعه كثرتهم، فما بال هذا المدَّعي الشجاعة أخذ يسأل عن عدد من سيلاقيهم حين اضطر إلى الملاقاة. يُضرَب للمدعي يَظْهَر كذبُه وقتَ العمل.