المعنى:
أي: من أراد الخرز فليكن على وركه لا على أوراك الناس، فهو أولى بتحمُّل غرز الإبر، وهو في معنى: «اِللِّي يدق يدق على سدره.» وسيأتي.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: من أراد الخرز فليكن على وركه لا على أوراك الناس، فهو أولى بتحمُّل غرز الإبر، وهو في معنى: «اِللِّي يدق يدق على سدره.» وسيأتي.