المعنى:
أي: ما كان من مالك تُشْفق عليه وتدبره بخلاف ما هو لغيرك، فهو كقولهم «اِللِّي ما هو لك يهون عليك.» وانظر في الحاء المهملة: «حمار ما هو لك عافيته من حديد.» وانظر في الميم: «المال اِللِّي ما هو لك عضمه من حديد.» وفي الزاي: «زي مالك ما يهون عليك.» يُضرَب في حرص المرء وإشفاقه على ما يملك.
المعجم:
الأمثال العامية