المعنى:
المراد من لم يَخْبُرْكَ يَجْهَلْ قدرَك وما أنت عليه فاعذُرْه. وقد نَظَمَه ابن الفحَّام في مطلع زجل يقول فيه:٥٩ في بحر عشقك والغرام الغريمْ كم من هلك يا مَنْ حَلَا منهلكْ وان كان عذولي شبهك بالهلالْ يا بَدْر مَن لا يعرفك يجهلكْ
المعجم:
الأمثال العامية