المعنى:
أي: من لم يَرْقُص فليساعد الراقصين بِهَزِّ أكمامه. يُضرَب في استحسان مساعدة الشخص لمن يجتمع بهم بحسب الطاقة والاشتراك معهم فيما هم فيه مجاملة وتجنبًا للشذوذ. وقد يريدون به: من لم يستطع شيئًا فعل ما يُقاربه. ويُرادفه في هذا المعنى: «من لم يحسن صهيلًا نهق» رواه جعفر بن شمس الخلافة في كتاب «الآداب».٥٥
المعجم:
الأمثال العامية
