المعنى:
المتبادر منه أن من كان له ظهر، فإنه يُضرَب عليه لا على بطنه، وليس فيه كبير أمر؛ لأن لكل إنسان ظهرًا، وإنما يريدون بالظهر هنا الرجل الحامي لغيره، يقولون: فلان له ظهر؛ أي: له من يعتمد ويستند عليه. ومثله «لا يتجرأ أحد على ضربه.» وذكروا البطن لترشيح التورية بالظهر.
المعجم:
الأمثال العامية