المعنى:
أي: سيصيبك ما أصابني فلا تَشْمَتْ بي ولا تظنَّ مَنْ قَيَّدني غافلًا عنك، بل هو مشتغل بفتل الحبل ليقيدك به. يُضرَب في المصائب لا ينجو منها إنسان، فإذا أصابت شخصًا شَمَت به مبغضه كأنه في أمان منها.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: سيصيبك ما أصابني فلا تَشْمَتْ بي ولا تظنَّ مَنْ قَيَّدني غافلًا عنك، بل هو مشتغل بفتل الحبل ليقيدك به. يُضرَب في المصائب لا ينجو منها إنسان، فإذا أصابت شخصًا شَمَت به مبغضه كأنه في أمان منها.