المعنى:
لأنه يكون أعرف وأخبر بالذي ربَّاه، وذلك خير من أن يشتري الإنسان ما لم يَخبُره. وهذا المثل هو عكس قولهم: «شراية العبد ولا تربيته.» ولكن لكل واحد منهما مقامٌ يُضرَب فيه.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
لأنه يكون أعرف وأخبر بالذي ربَّاه، وذلك خير من أن يشتري الإنسان ما لم يَخبُره. وهذا المثل هو عكس قولهم: «شراية العبد ولا تربيته.» ولكن لكل واحد منهما مقامٌ يُضرَب فيه.