اِللِّي تِعْرَفُه أَحْسَنْ مِنِ اللِّي مَا تِعْرَفُوشْ

المعنى: 

أي: من عرفتَه على علَّاته خير لك في المصاحبة أو الاستخدام ممن لم تعرِفه؛ لأنك قد خبرته وعرفتَ خيرَه وشرَّه، بخلاف من لم تعرفه فربما يَظْهَر لك منه ما لا يُطاق فتندمَ على تفريطك في الآخر.

المعجم: 

الأمثال العامية