المعنى:
أي: كلمة تكفي للجميع فلا عناء في الأمر، ولا تهولنَّك الكثرة، ومتى كنت قائلًا هذه الكلمة فهي كافية ولا تَخْشَ أن تُكَلَّف زيادة عن ذلك. وانظر: «قوله حاتسوق الحمير كلهم.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: كلمة تكفي للجميع فلا عناء في الأمر، ولا تهولنَّك الكثرة، ومتى كنت قائلًا هذه الكلمة فهي كافية ولا تَخْشَ أن تُكَلَّف زيادة عن ذلك. وانظر: «قوله حاتسوق الحمير كلهم.