المعنى:
أي: لكل إنسان لباس يوافقه ويحسن عليه، فإذا لبسه غيره قبح وسمج. وقالوا أيضًا: «كل هدمه تنادي لباسها.» وذكر في الكاف. يُضرَب في غير اللباس أيضًا.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لكل إنسان لباس يوافقه ويحسن عليه، فإذا لبسه غيره قبح وسمج. وقالوا أيضًا: «كل هدمه تنادي لباسها.» وذكر في الكاف. يُضرَب في غير اللباس أيضًا.