اِلطَّبْعْ وِالرُّوحْ فِي جَسَدْ

المعنى: 

أي: الطباع يستحيل أن تَتَغَيَّرَ، فالطبع والروح متلازمان في الشخص لا يفارقانه إلا معًا. وبعضهم يزيد في آخره: «ما يطلعش إلا لما تطلع.

المعجم: 

الأمثال العامية