اِلشِّرْكْ فِي الْأَجَاوِيدْ وَلَا عَدَمْهُمْ

المعنى: 

أي: الشرك مذموم، ولكن عدم الكرام رزيئة، فوجودهم أولى ولو شاركك فيهم غيرك. والغالب ضربه فيمن تزوج زوجها ضرة، وسيأتي: «الشركة مع الأجاويد …» إلخ. وهو معنى آخر.

المعجم: 

الأمثال العامية