المعنى:
أي: لا تشارك إلا الجواد. والمراد: الكريم الحسن الطباع، وإلا فعدم الشركة أولى. ويرويه بعضهم: «الشرك في الأجاويد ولا عدمهم.» وهو مثل آخر في مَعْنًى آخر، وقد تقدم.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لا تشارك إلا الجواد. والمراد: الكريم الحسن الطباع، وإلا فعدم الشركة أولى. ويرويه بعضهم: «الشرك في الأجاويد ولا عدمهم.» وهو مثل آخر في مَعْنًى آخر، وقد تقدم.