اِلشِّرْكَهْ مَعَ الْأَجَاوِيدْ وَلَّا عَدَمْهَا

المعنى: 

أي: لا تشارك إلا الجواد. والمراد: الكريم الحسن الطباع، وإلا فعدم الشركة أولى. ويرويه بعضهم: «الشرك في الأجاويد ولا عدمهم.» وهو مثل آخر في مَعْنًى آخر، وقد تقدم.

المعجم: 

الأمثال العامية