المعنى:
أي: أنتم أبصر وأعلم بحالي فلا حاجة للشكوى، وهو مثل قولهم: «العارف لا يُعرَّف.» وفي معناه للمتنبي وفي النَّفْسِ حَاجَاتٌ وفيكَ فَطَانَةٌ سُكُوتِي بَيَانٌ عِنْدَهَا وخِطَابُ
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: أنتم أبصر وأعلم بحالي فلا حاجة للشكوى، وهو مثل قولهم: «العارف لا يُعرَّف.» وفي معناه للمتنبي وفي النَّفْسِ حَاجَاتٌ وفيكَ فَطَانَةٌ سُكُوتِي بَيَانٌ عِنْدَهَا وخِطَابُ