اِلشَّكْوَى لَاهْلِ الْبَصِيرَهْ عِيبْ

المعنى: 

أي: أنتم أبصر وأعلم بحالي فلا حاجة للشكوى، وهو مثل قولهم: «العارف لا يُعرَّف.» وفي معناه للمتنبي وفي النَّفْسِ حَاجَاتٌ وفيكَ فَطَانَةٌ سُكُوتِي بَيَانٌ عِنْدَهَا وخِطَابُ

المعجم: 

الأمثال العامية