المعنى:
أي: في الميزان ذي الكفة الواحدة؛ لأن حديدة العيار تكون في أواخره. والمراد: تنبه لذلك أيها الوازن. يُضرَب للأمر تستخف أوائله وثقله في أواخره. وانظر: «القباني بآخره» في حرف القاف.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: في الميزان ذي الكفة الواحدة؛ لأن حديدة العيار تكون في أواخره. والمراد: تنبه لذلك أيها الوازن. يُضرَب للأمر تستخف أوائله وثقله في أواخره. وانظر: «القباني بآخره» في حرف القاف.