المعنى:
أي: اقلب القدر على فمها. واعلم أن البنت تنشأ على ما عليه أمها من خير أو شر؛ أي: لا تكثر الكلام في ذلك؛ فالأمر كما أعلمتك ولو قلبت الدنيا عاليها سافلها. وبعضهم يرويه: «اكفي الوعايه» أي: الوعاء. وبعضهم يقول: «اكفي الحله» أي: القدر من النحاس، وبعضهم يقول: «اكفي الزبديه»، وبعضهم يروي: «مرجوع البنت» بدل البنت تطلع؛ أي: نهاية أمرها أن تكون كأمها. وبعضهم يقدم «تطلع» على البنت.
المعجم:
الأمثال العامية
