اِقْطَعْ وِدْنِ الْكَلْبْ وِتدَلِّيهَا، اِللِّي عَنْدُهْ خِصْلَهْ مَا يْخَلِّيهَا

المعنى: 

والمراد أنك مهما تفعل لتحويل المرء عن خلقه القديم فإنك لا تستطيع ذلك، ومَثَّلُوا لذلك بقطع أذن الكلب وأنه لا يغير من طباعه شيئًا، وأورده الأبشيهي في «المستطرف» برواية: «لو تقطع يده وتدليها من فيه صنعه ما يخليها.»٣١

المعجم: 

الأمثال العامية