المعنى:
أي: إذا أردتم ادِّعَاء الشرف فادَّعُوه أمام من لا يعرفكم يصدِّقْكُم لجهله بكم. ومثله قولهم: «قال: يا أبويا شرفني، قال: لما يموت اللِّي يعرفني.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: إذا أردتم ادِّعَاء الشرف فادَّعُوه أمام من لا يعرفكم يصدِّقْكُم لجهله بكم. ومثله قولهم: «قال: يا أبويا شرفني، قال: لما يموت اللِّي يعرفني.